وصلنا من مصادرنا الخاصة تقرير الأشعة المرفق مع هذا الخبر والذي يشير إلى أن مريم نور زارت منذ حوالي الأسبوعين قسم الأشعة في مستشفى، نتكتم عن ذكر إسمه، في جبيل، حيث خضعت لصورة شعاعية لصدرها، أظهرت وجود تورم يتطلب بطبيعة الحال المزيد من الفحوصات لمعرفة إن كان حميدا أو خبيثا!
حسب مصادرنا، التقرير كان معلقا على الجدار في قسم الأشعة، ما يعني أنه ليس سريا، وهذا غريب، إذ أن أي تفاصيل تخص المرضى، مهمن كانوا، يجب أن تبقى طي الكتمان، وهذا أمر متعارف عليه في جميع مستشفيات العالم!
سواء كان التقرير يخص مريم نور التي نعرفها أو أخرى تحمل إسمها، فإننا نتمنى لها كل الصحة والعافية… والجميع يتذكر أن مريم كانت ضحية هذا المرض الخبيث وقد إستطاعت التخلص منه منذ زمن بعيد