على غرار القائمة السوداء التي أعدتها مجموعة من شباب ثورة 25 يناير في مصر، قام عدد من شباب الثورة في سوريا بنشر “قائمة عار” على الإنترنت تتضمن عدداً من المثقفين والصحافيين والفنانين السوريين المناهضين للثورة وعلى رأس تلك القائمة الممثل عباس النوري الذي سبق أن قال: لو كان هناك بعض المطالبات فإنها لا تستحق ثورة لانه من السهل تحقيقها بمفاوضات بدلا من احداث شغب يؤثر في استقرار البلد.
كما تم وضع إسم الممثل القدير دريد لحام في تلك القائمة بإعتباره “بوق النظام”.