مُنذ زواجه سرا وحتى اليوم ورغم أنه رزق بإبنته الأولى
“ميشيل”، إستطاع وائل كفوري أن يُبعد زوجته وإبنته عن الإعلام، فلم يلمح
أحد السيدة الكفورية الأولى ووريثة العرش الصغيرة..
ومع أن هذا قرار شخصي من وائل لا بد أن نحترمه عليه، إلا
أنه سيف ذو حدين، فالبعض الذين لا يجدون أخبارا ووقائع حقيقية يكتبون عنها وينشرون
صورها، يخترعون أخبارا لأنفسهم، كالخبر الذي بدأ ينتشر من تحت الردم عن أن وائل
باشر بمعاملات الطلاق من زوجته!
ولمن يؤججون هذه
الشائعة: إرحموا الرجل ودعوه يفرح بزوجته وإبنته ولو بين “أربع حيطان”،
فهو حر بحياته الخاصة وإن كان نجما ولا كل النجوم!