هجم عدد من الشباب المصريين على مقر سينما “الهرم” في القاهرة، والمعروفة أيضاً بسينما “الزعيم” نظراً لشهرة المسرح الذي إستضاف معظم مسرحيات الممثل عادل إمام، الأمر الذي جعل الكثيرين يظنون أن ملكية السينما والمسرح هما لعادل إمام فقاموا بسرقة الأجهزة وحرق صالات العرض وذلك إعتراضاً على تصريحات إمام ومعارضته لثورة 25 يناير.
لكن ملكية السينما لا تعود إلى عادل إمام بل يملكها المنتج وليد صبري الذي دفع فاتورة مواقف عادل إمام وغضب الجماهير منه.