يبدو أن الجميع لديهم ما يقولونه عن تطوّر حياة الفنان الشاب جاستن بيبر بشكلٍ سلبي، ومن هؤلاء المهتمّين بجاستن سيدة أميركا الأولى ميشيل أوباما التي قالت في لقاء لها مع Uni vision: ما قد أفعله لجاستن هو أن أقرّبهُ مني أكثر لو كنت أحد أقاربهِ مثلاً.. لا أعرف إن كنتُ سأبدي لهُ النُّصح أكثر من أن أتصرّف بالفعل وأكون موجودة في حياته.
وتابعت السيدة الأولى: على الأرجح كنتُ لأمضي معه الكثير من الوقت حيثُ نتحدّث لأعرف ما الذي يجول في ذهنه ومن هم الأشحاص الذين يشكّلون أساساً في حياته من عدمه.
ما قالته أوباما التي تبلغ من العمر خمسين عاماً، يعكسُ أسلوبها في تربية إبنتيها ساشا وماليا مؤكّدة بأن ما يحتاجه الأولاد هو أن يجدوا أهلهم بقربهم بشكل يومي.