يفتح زافين سيرة ثماني نساء إتصلن بفريق “سيرة وانفتحت”
بحثاً عن منبر للبوح وعن فرصة ليخرجن البحصة من أفواههنّ ويتحدثن عن حياتهن التي
تخلو من الالوان.
نساء بين أقبية العنف الزوجي ومشاكل الخدم المنزلي وآلام
الزواج العرفي وأخطاء عمليات التجميل وفقدان الهويات، وصولا إلى الزوج الذي يريد ان
يتشارك مع زوجته “النربيش”. انهن نساء في حياة بلا الوان.
وعلى سيرة الالوان، يحيي الجندي يروي تجربته مع عمى الالوان،
وكيف يعيش رجل بالأبيض والأسود في الزمن الملوّن.
كذلك في الحلقة، متابعة لمؤتمر في بيروت حول “الإتجار
بالأجنّة في لبنان والعالم العربي”: هل بات ممكناً أن يوصّي الوالدان على
طفلهما واين تُباع البويضات وعينات السائل المنوي واين تُؤجر الارحام؟ وهل لكل
مواصفات تسعيرة؟