قرر عدد من المشاهير بينهم كيم كارداشيان وليوناردو دي كابريو، تجميد حساباتهم على إنستغرام وفيسبوك ليوم واحد لتذكير شركة فيسبوك بضرورة مكافحة ما يُنشَر على منصاتها من أخبار مضلِلَة ومحتوى كراهية.
وكتبت كارداشيان عبر حسابها على “تويتر” أنها لا يمكن أن تبقى “ساكتة، بينما تواصِل هذه المنصات نشر الكراهية والبروباغندا والتضليل”.
ومن بين هؤلاء النجوم أيضاً الممثلان جنيفر لورنس وساشا بارون كوهن، كما أعلن عدد من أهم الجهات المُعلِنَة على فيسبوك مؤقتاً توقفهم عن شراء مساحات إعلانية على منصاتها.
وتتهم بعض المنظمات مجموعة فيسبوك بأنها تساهم في “التحريض على العنف ونشر العنصرية والكراهية”، إضافة إلى “التضليل الإعلامي المرتبط بالعملية الانتخابية” في الولايات المتحدة.