نشرنا منذ بضعة أيام خبرا يفيد بأن جنفير لوبيز قد تكون طلبت الطلاق بنفسها من زوجها مارك أنثوني، لأنها على علاقة حب مع الموديل الكوبي الذي شاركها في كليب Im Into You ويدعى ويليام ليفي.. إلا أن الأخير الذي صار إسمه أشهر من النار على العلم في أيام قليلة، نفى الأمر جملة وتفصيلا، مؤكدا أنه لم يتورط يوما في أي علاقة عاطفية مع لوبيز وأن علاقتهما كانت ولا تزال بحت مهنية!
في هذه الأثناء، ظهرت مصادر أخرى تقول بأن من طلب الطلاق كان الزوج مارك أنثوني، إذ أمضى وزوجته الأشهر الأخيرة من زواجهما بالخلافات المستمرة بسبب عري لوبيز المتزايد، وهي حجة لا يصدقها عقل، طالما أن لوبيز هي نفسها منذ زواجها وحتى طلاقها ولم تكن يوما من نوع السيدات المحتشمات، طالما أنها فنانة، وفي الغرب قد تظهر المغية بثيابها الداخلية على المسرح، وهو أمر أكثر من طبيعي بالنسبة لهم!
من جهة أخرى، أحيا مارك أنثوني حفلا، هو الأول بعد طلاقه، وحين بدأت تتهافت السيدات عليه، صرخ عبر المكريفون، مصرحا بما إعتبره البعض “لطشة” لطليقته، قائلا: “ويقولون إنني صرتُ أعزبا”!