الصورة لا تُثير الاستهجان فهي عادية بالنسبة إلى رجلٍ عاديّ، لكن أن تكون للنجم عمرو دياب، فالأمر مُستغرب، لكنّه أيضاً ليسَ مُستهجناً!
هاتان الصورتان تمّ تداولهما عبر الإنترنَت وقيلَ إنّ عمرو دياب نشرهما بنفسه، لكن لا شيء يدلّ على ذلك، كما وتردد بأنّهما التقطتا لهُ أثناء تحضير لوكٍ جديد لألبومه المقبل الذي سيصدر في الصيف، مع أن ألبومه “الليلة” لم يمضِ عليه عامٌ كامل، وسيتعاون في الألبوم الجديد المرتقب مع أسماء منها الملحن عمرو طنطاوي، الشاعر خالد تاج الدين والموزع عادل حقي!
إذاً، ما هي حقيقة الصور التي لا تبدو مركّبة أبداً؟! هل هي مُسرّبة خصوصاً أن دياب يخشى على صورته التي رسمها ورسّخها طوال ما يُقارب الثلاثينَ عاماً، أم أنّه قرر أن لا ضيرَ من بعض الجرأة؟!