في حوار له مع مجلة مصرية، أكد عمرو واكد أن الفن مرتبط بالمجتمع وأن له دور شديد الأهمية في طرح المشاكل السياسية وأن الفنان مرتبط بالسياسة وله الحق في ممارسة دور سياسي طالما أنه مصري قبل كل شيء وله كل الحقوق وعليه كل الواجبات..
وحول تهمة التطبيع مع إسرائيل التي اتهم بها سابقا، أكد واكد أنه لا يزال يجهل مصدر تلك التهمة مضيفا أنه شعر بظلم كبير حينها ولكنه على يقين بأن الحق سيظهر، محللا أن من شن الحملة ضده وهاجمه، كان يسعى أصلا للترويج للتطبيع من خلاله كونه يملك قاعدة جماهيرية كبيرة!
وقال واكد إنه أنه أسس الجبهة القومية للعدالة والديمقراطية كي تستخدم كمؤسسة ضغط سياسي ولكنه أكد أنها ليست حزبا بل ستكون بمثابة الناطق الرسمي لمجموعة من ثوار 25 يناير غير التابعين لأحزاب وأضاف أن تلك المؤسسة تهدف لتحقيق الديمقراطية وتحقيق العدالة الإجتماعية وغيرها من مبادىء إجتماعية نبيلة..
وحول تعليقه علي النظام الأسبق ومدى تآمره ضد الوطن العربي قال واكد إن النظام كان متواطئا مع النفوذ الأمريكية الصهيونية!