أشارت دراسة إلى أن الفتيات في العقد الحالي أصبحن أقل إخلاصاً من أمهاتهن أو من الرجال، وأن معدل العلاقات مع الجنس الآخر إرتفع أكثر.
وكانت إحصاﺀات حكومية أظهرت إرتفاع نسب الطلاق بين النساﺀ في الشريحة العمرية الممتدة بين 43، 50 عاماًوخصوصاً مع دخول الأبناﺀ إلى الجامعات وبدﺀ إحساس المرأة بالفراغ وإنهماك الأزواج بأعمالهم والقلق من اقتراب سن التقاعد. وعادة ما تبحث المرأة، التي تزوجت وأنجبت باكراً، عن مغامرة عادة ما تطلب الطلاق قبلها مباشرة، خصوصاً مع إعتقادها أنه بالإمكان تحسين ظروف حياتها في علاقة جديدة مع رجل في سن اليأس يكون مستعداً لتعويضها عما فقدته خلال سنوات زواجها.