قامت القيامة على الموزع حسن الشافعي
ولم تقعد لأنه قعَد ولم يقُم فور دخول القيصر كاظم الساهر إلى مسرح Arab
Idol الذي
يشغل الشافعي مركز أحد أعضاء لجنة التحكيم فيه، في حين وقف كل من أحلام وراغب
علامة!
عشاق كاظم الساهر تصرفوا هذه المرة
بما لا يليق بنجمهم، فلم يتعالوا عن التفاهات والسخافات، بل إنهالوا عل الشافعي
بالشتائم وكأنه سب الدين أو أنكر الذات الإلهية!
لا أحد يتحيز للساهر أكثر مني، ورغم
أنني Fan لهامته الفنية العظيمة، إلا أن الفيديو الذي سُمي بفضيحة حسن
الشافعي، لم يستفزني، فالأخير وقف للساهر حين إقترب من طاولة لجنة التحكيم، كما
ورحب به بإبتسامة عريضة.. فهل يرضى الساهر بأن يُقال بأنه تاج رأس فلان أو أهم من
علان وهو متواضع لدرجة أنه لا ينظر في بؤبؤ عين من يحدثه أو يحاوره، بل يشيح بنظره
ويخفض رأسه إحتراما حتى ولو كان يتحدث مع إبن إثني عشر عاما؟!
لمشاهدة الفيديو:
http://www.youtube.com/watch?v=YmUlNVlMgBM&feature=player_embedded