يبدو أن كيم كارديشيان قررت ألا تصمت بعد اليوم بوجه الإتهامات التي تمطر عليها بأنها تزوجت من كريس همفريز وتطلقت منه بعد 72 يوما كنوع من الدعاية، وأنها كانت إتخذت قرار الإنفصال، حتى قبل الزواج!
وقد أعلنت كيم أنها عينت المحامي مارتي سينغر ليواجه كل من يطلق هذه الأخبار عليها، تحديدا رجل يُدعى جوناثون جاكسون الذي بدأ مؤخرا يروج لكتاب أنجزه بعنوان Coincidence – أي مصادفة، يدعي فيه أنه كان يعمل لدى كارديشيان كمروج لأعمالها ويعرف طبيعتها وعقليتها ويؤكد بأنها تزوجت للدعاية فقط لا غير!
وقد أكدت كارديشيان في أحاديث مع مقربين منها بأنها لم تتحدث إلى جوناثون منذ أعوام وأنه عمل لديها لفترة وجيزة فقط، وقع خلالها على إتفاق يلزمه بكتم كل ما يعرفه أثنا العمل لديه، ما يعني بأن كيم ستستطيع النيل من الرجل بسهولة بالغة!
من جهة أخرى، نفى مؤلف الكتاب بأن يكون قد وقع على أي إتفاق من هذا النوع، فهل ستستطيع كيم مواجهة ما سيتضمنه الكتاب من أخبار وأسرار عنها؟!