لا نريد أن نكون
مثل وزير الإعلام المصري الذي أوقف أغنية لأنها لم تعجب خاطره، لكن شتانَ بين
الأغنية التي إعترض عليها معاليه وبين “لالا زيزو” الذي يعمل كمغن وملحن
ومخرج وكاتب!
لسنا نعترض على
رغبة الأستاذ في إجتياح عوالم الفن، فهو حر، لكن في بيته، ليس لأن صوته عدم شرعي،
بل لأنه لا يعوض إنحدار نوعية صوته بجاذبية تُنسينا على الأقل النشاز الصارخ الذي
يقدمه!
زيزو حل ضيفا
على برنامج “شباب على الهوا”، فناقش في الفن والموسيقى والثقافة معتبرا
أن أعماله هي عبارة عن نتاج فكري، طالما أنه يعرضها على “النت” قبل أن
يطلقها بشكل رسمي!
الفنان العظيم
وهو للأمانة صاحب صوت رخيم يجب أن تلقوا سمعكم عليه، إعتبر بأن الطرب ليس المعيار
الوحيد لقياس القدرات الصوتية، بل هناك أنواع مُستجدة عربيا كوسيقى الراب وغيرهان
فرضت نفسها رغم غرابتها، لأن المستمع المصري تقبلها!
لمشاهدة مقابلة
“لالا زيزو”: