لبنان بألف خير وكل السلام والفرح يه غصباً عن أنف من يروّج لغير ذلك، ولبنان سيستمر وسيحلق نحو الأفضل رغم كل ما حدث ويحدث لأن اللبنانيين محبون للحياة وفي سعادتهم لا يزالون يدعون كل العرب ليأتوا إليه ويفرحوا لفرحه، ثم إنهم في وعي كبير لن يعيدهم إلى أي حروبٍ بشعة خاضوها في الماضي البعيد والقريب..
والدليل الأكبر على أن لبنان في أوّجه هو كم الحفلات التي تحدث في كل مكان.. كيف لا والماجدة لمعت في البترون وإليسا أبدعت وتألقت في أسواق بيروت وكذلك فعل جوزيف عطية وكذلك فعل عاصي الحلاني ونوال الزغبي وملحم بركات ونجوى كرم وكثر غيرهم في حفلات العيد..
إنه لبنان، الأجمل والأحلى على الإطلاق!