يبدو أن جنيفر لوبيز تحاول جاهدة أن توحي بأنها ليست متأثرة نفسيا بطلاقها من زوجها لأعوام سبعة، مارك أنثوني، فهي شاءت أن تستمع بعيدها الـ 42 وأن يتم تصويرها وهي تفعل ذلك، ربما لتبعث برسالة غير مباشرة لأنثوني، بأنها لا تزال تستطيع أن تكون بقمة السعادة وحيدة وبدونه!
وكانت لوبيز قد إنضمت إلى بعض أفراد عائلتها ولافاقها ومدير أعمالها بيني مدينا، حيث أمضى الجميع يوما مشمسا على اليخت الخاص Never Say Never.. وقد إرتدت لوبيز مايوه من Emilio Pucci، حيث إستلقت في الشمس ثم بدأت ترقص فرحة دون أي سابق إنذار!
يُذكر أنه وفي الليلة السابقة، تناولت لوبيز مع رفاقها ومقربين منها العشاء في مطعم Scarpetta حيث أطفأت شموعها الـ 42 ثم بدأت بالغناء في حفل إستمر حتى ساعات الصباح الأولى!