بعد غياب قصري عن الساحة الفنية،
تعود الفنانة ليلى غفران لتزاول نشاطها الفني وتستعد لطرح ألبوم غنائي جديد مع
بدايات العام 2011، والذي يتضمن عشرة أغنيات بغالبيتها طغى عليها اللون المصري،
لكي تحتفظ بثنائية مغربية، وهي اليوم منهمكة بتسجيل هذه الأغنيات والتي تعاونت من
خلالها مع عدد كبير من الشعراء والملحنين أمثال حسين السيد، مصطفى شوقي، إسلام
صبري، محمد الشربيني، هاني فاروق…
إلى جانب ذلك، أعلنت غفران بأنها
بصدد دراسة مشروع سينمائي ليكون أول تجاربها التمثيلية، بعدما أعلنت أن تحفظها عن
قبول أي عرض في الفترة السابقة أتى على خلفية دراسة معمقة للمشاريع، حتى لا تُحسب
أي تجربة ضدها، بل على العكس تكون لإضافة نجاح لا يقل عن الذي تقدمه في أعمالها
الغنائية.