العام 2011 كان عام مايا دياب
بإمتياز، ليس فقط بإعترافها كما قالت في إحدى مقابلاتها الأخيرة لكن أيضا بإعتراف
المتابعين.. وأيضا بإعتراف خبراء وأطباء التجميل الذين قالوا إن الصبايا بتنَ
يطلبن التشبه بمايا دياب وليس بسواها من النجمات كما كانت الحالة في السابق!
لذا ولجيمع هذه الأسباب فمن
الطبيعي أن تكون دياب بكل تصرفاتها وشكلها ومضمونها شاغلة الناس والدنيا، حتى
بسُمرتها التي دفعت ببعض الناشطين على الإنترنت لتخيل شكلها العام 2018 مع
“السولاريوم”، ليصبح كما ترونه في الصورة المرفقة!
ورغم أن الخبر قد يبدو مزعجا
لمايا، خصوصا أن الصورة المُتخيلة/المتوقعة ليست لمايان بل لسيدة سوداء لا تمت
إليها بصلة، إلا أن هذا يجب أن يُفرحها في القلب الآخر ويؤكد لها أنها فعلا شاغلة
الناس والدنيا!