بعدَ أن خضعَ الإعلامي محمود سعد لعملية بسيطة في عاموده الفقري في لندن، كان يُفترض أن تستغرق فقط 45 دقيقة، أدخلَ إلى العنائة الفائقة بسبب وجود كسلٍ في الرئة، حيثُ وضعَ على جهاز التنفس الإصطناعي حتى تستعيد الرئة عملها الطبيعي.
حالةُ سعد الصحية أثارت بلبلةً كُبرى، لكن خرجَ د. هشام خليل، قنصل مصر العام في بريطانيا ليؤكّد بأن حالة سعد في تحسن مستمر ومعنوياته مرتفعة، مُعلناً بأن القنصلية تحيطه بكامل إهتمامها وستخصص له سيارة وملحق إداري لتسهيل إجراءاتهِ ريثما يعود بخير وسلامة إلى مصر.
وكانت النجمة أنغام قد غرّدت: “اللهم لك الحمد، أنا كلمت محمود سعد وسمعت صوته هو بخير والحمد لله، ترجع لنا بالسلامة يا أعزّ الناس”.