يبدو أن العام 2011 شاء أن يودع آل كارديشيان على طريقته راغبا من أسلوبه هذا ألا ينسوه.. فبعد الفضيحة التي إتهموا فيها أن ماركة ثيابهم يتم تصنيعها في الصين في معمل موظفوه هم من الأطفال المستعبدين، ظهرت الآن سيدة تُدعى بام بيهان كانت تعمل كمربية وطباخة ومساعدة شخصية لدى بروس وكريس جينرز حين كان أولادهم لا يزالون صغارا!
الكتاب لم يصدر بعد بحيث تُفاضل المربية بين أكثر من شركة توزيع، إلا أنها وعدت أنه سيضم عشرات الأخبار والفضائح والتفاصيل الحميمة خصوصا أنها عملت لديهم لسنوات..
ردود الأفعال بدأت تنطلق حتى قبل إصدار الكتاب، فالبعض إعتبر ما تفعله المربية خيانة للثقة التي منحتها إياها العائلة والبعض الآخر إعتبر أنه يحق لها أن تستفيد ماديا، خصوصا أنها لم توقع على عقد حفظ السرية، طالما أن العائلة لم تكن مشهورة في حينها!