إخترق الفنان معين شريف الظرف العصيب الذي تمر به البلاد، ليصدّر أجواء الفرح من خلال فنه الراقي الإبداعي، ففي ظرف إستثنائي كان نجاحه إستثنائيا”، من نبع البحصاصة في الحاصباني/حاصبيا، مرورا” بالسان ستيفانو/البترون، وصولا” إلى الأطلال بلازا/الصالة الذهبية، تألق معين في أبهى طلاته الفنية ليعطي من مخزونه الفني الطربي اللبناني باقات فنية منوعة.
في جولته الداخلية كان معين مميزا” مع جمهور مميز لحق به حيثما حل لمشاهدته والاستماع الى أغانيه وصوته الجبلي المميز الذي بات نادرا” في زمننا هذا.