فقد عادت نجوى إلى بيروت بعد سلسلة من الحفلات الناجحة شملت ساو باولو، ماراكيابو، كاراكاس، بورتو لا كروز وساوباولو،غنت فيها نجوى جديدها الذي يسبقها دائماً بالصوت وإلتقت إلى جانب فرقتها الموسيقية محبيها الذين حفظوا الصوت وجاؤوا لرؤيتها مباشرة تغني الحنين والشوق والأمل في قلوبهم وعيونهم.