أكّدت تقارير صحافية أن الممثل نور الشريف/ نجا من محاولة إعتداءٍ فاشلة عقب تسلمه جائزة الإبداع والحرية من صالون خريف الأدب الفرنسي، في باريس، بحيث فوجئ بهجوم مجهول عليه بآلةٍ حادة محاولاً إصابته بِها، وقد تبيّن أنه من الإخوان المسلمين، حين تمّ إلقاء القبض عليه! وحسب وكيل وزارة الإعلام عادل عساف فإنّ نور الشريف وقع ضحيّة هذا الإعتداء لأنّه مع الجيش المصري وقد أيّد ثورة الثلاثين من يونيو!
لكن، وفي المقلب الآخر، فقد أشارت مي نور الشريف، إلى أن ما تردد لا صحّة فيه وأن والدها عاد صباح اليوم إلى القاهرة، بعد أن قضى خمسة أيام فى باريس، ولم يتعرض لأي اعتداء!
إذاً، بين النفي والتأكيد، “الحمدالله عَ السلامة” بجميع الأحوال!