لا تتوقف التكهنات حول توتر العلاقة بين الممثلة أنجلينا جولي وصديقها الممثل براد بيت.
ونقلت مجلة «ناشيونال انكويرير» عن مصادر مقربة من النجمين قولها إن جولي تعاني بشدة لأن الممثلة جنيفر أنيستون، طليقة بيت ما زالت تلعب دورا في حياة الممثل الشهير.
وقالت المصادر إن جولي غاضبة وتشعر أن هذه العلاقة تجعلها مشلولة وأسيرة.
ووفقا لتقرير المجلة فإن جولي متمسكة باستمرار العلاقة وتعلق أملها على انتقال الأسرة للعيش في واشنطن حيث ترغب في لعب دور سياسي قوي.
يذكر أن بيت انفصل عن أنيستون العام 2005 بعد أن تعرف على جولي خلال تصوير فيلم «السيد والسيدة سميث»، ولبيت وجولي ستة أبناء، ثلاثة منهم بالتبني.
«سولت» يدور حول عميلة في وكالة السي آي أيه اسمها إييلين سولت (أنجلينا جولي) تجد نفسها ذات يوم متهمة بأنها عميلة روسية، والذي اتهمها هو عميل روسي تم زرعه من قبل الوكالة في موسكو، ثم تهريبه بعدما افتضح أمره. لكن سولت بريئة من التهمة، ولو أنها لن تستطيع الدفاع عن نفسها بالحجة وحدها، بل عليها أن تحارب الوكالة ذاتها في سبيل إثبات براءتها.