بين ليلة وضحاها صارت الشابة ماريا ييتر، 20 عاما، من المشاهير، مُذ إدعت أن إبنها الذي أنجبته في السادس من تموز في سان دييغو، هو من جاستن بيبر!
الجديد في هذه القضية التي تشغل الصحافة العالمية، هو تصريح سيدة عجوز تُدعى فرانسيس ليبي والتي قالت بأن ماريا كانت تواعد حفيدها جون تيرانوفا وأنها إدعت سابقا بأن الطفل هو منه، قبل أن تختفي حين أصر تيرانوفا على أنه لم ينم معها، لتعود وتظهر بقصتها الغريبة عن أن جاستن بيبر هو والد الطفل.. ما يعني بأن الشابة تسعى وراء المال والشهرة، وهذا ما يعمل محامو بيبر على إثباته!
من جهة أخرى، ورغم تصريحات جدة الحبيب السابق لماريا، فإن جاستن بيبر ورغم قوله بأنه لم ير ماريا سابقا، قد يضطر للخضوع إلى فحص الـ DNA بأمر من القاضي قبل جلسة الإٍستماع الأولى التي حددت للقضية في الخامس عشر من كانون الأول!