أكّدت صحيفة “الوطن” المصرية أن تامر حسني سيصبح أباً بعد خمسة شهور ذلك أن زوجته بسمة بوسيل حامل في شهرها الرابع وهو الأمر الذي لم يعلنه حسني بنفسه بعد، ما يعني أنه قد يصنّف أيضاً وأيضاً في خانة الشائعات التي لاحقت الثنائي الذي أعلن زواجه بشكل مفاجىء بعد النفي المكثّف لخبر إرتباطهما في السابق..
من ناحية ثانية، لم يعلّق تامر حسني على الأحداث الأخيرة التي تواجهها مصر والتي يمكن القول إنّها دخلت في مخاض ثورة جديدة، ما دفع ببعض عشاقة ليرفعوا الصوت، مؤكّدين أنه على الفنان أن يبدي رأيه خصوصاً في هكذا ظروف مأساوية، فهل يطلق حسني هذه المرة موقفاً بطولياً واضحاً وصريحاً أم يبقى “لا مع” و “لا ضد”، فيعيد الماضي نفسه خلال بدايات الثورة على الرئيس المخلوع حسني مبارك؟!