في لقاء صحفي أجرته مؤخرا الفنانة غادة عبد الرازق، اعترفت
بكراهية أغلب أهل الوسط الفني لها، إلا انها لا تعرف الأسباب الكامنة وراء هذه
الكراهية الشديدة، معتبرة أنها محبوبة بنسبة 30 بالمئة، بينما الـ 70 بالمئة
ينتمون إلى كارهيها.
وفي سياق الحديث، نفت تطاولها على ثورة 25 يناير، فيما ردت
على تصريحات زميلها عمرو واكد متسائلة حول غايته من هذه الأخبار، وتحدته أن يثبت
صحة كلامه، مؤكدة أنها كانت تطلب طيلة فترة الثورة الأمن والإستقرار في مصر وعدم
انتشار الفوضىن ولكن تم تحوير حديثها.
هذا وقد كشفت عن نية سابقة
لإنضمامها إلى أحد الأحزاب، سرعان ما تأكدت بأن الفنان هو ملك للجميع ولا يجب أن
يحصر نفسه في حزب معين سيما وان دوره مهم ولا يقل شأنا عن تأثير الحزب في الجمهور.