بعدما فجع سلفستر ستالون يوم الجمعة ظهراً بخبر وفاة إبنه بجرعة زائدة من الحبوب المهدّئة، بدأت تفاصيل جديدة وأكثر إيلاماً تتكشّف عن الحادثة..
فقد أكّدت مصادر بأن سايج ستالون، 36 عاماً، والذي وجد جثة هامدة في منزله حيث يقطن وحيداً، توفي قبل أيام من إكتشاف الجثة، وكانت والدته التي لم تستطع أن تتصل به لأسبوع كامل، قد طلبت من مدبرة المنزل أن تدخل إلى غرفة سايج حيث وجدته بلا حراك، وهي لم تكن قد حاولت في السابق أن تدخل إلى غرفته أو تطرق الباب عليه حتّى لأنه عادة ما ينزوي في تلك الغرفة لأيام ويمنع أحداً من أن يزعجه، لأنه “غريب الأطوار” حسبما أكّدت المدبّرة!
وقد قالت مصادر من الشرطة إنه من المبكر الحديث عن الأسباب الدقيقة للوفاةن لأن نتائج تشريح الجثة تستغرق أسابيع وربما يكون قد توفي أيضاً بسبب جلطة أو جرحة قلبية!