رغم أنهما انفضلا وأن الموضوع أخذ ما يكفيه من الضوء والأخذ والردّ، إلا أن اسم أحمد أبو هشيمة، لا يزال يتربط بالنجمة هيفاء وهبي، ويكون موجوداً في أي مكان يحلّ عليه أبو هشيمة ضيفاً وهو ما حدث معه في برنامج “آسفين يا ريس” لطوني خليفة.
خلال اللقاء وتعليقاً على صورة الإعلامية نضال الأحمدية، قال أبو هشيمة: “لا أحب الصراعات في حياتي. لا أعرف نضال الأحمدية وعمري ما اتكلّمت معاها، هيّ كان عندها خلاف، بس مش معاي.. بالنسبة لي كل الناس محترمة وعلى راسي من فوق، لكن لا علاقة صداقة بيننا.. ولم تؤثر على زواجي السابق بهيفاء”! (ملاحظة: هذا يدلّ على تضارب التصريحات بين الأحمدية وأبو هشيمة، فهي سبق وأكّدت بأن أبو هشيمة حاول أن يصالحها مع هيفاء وأنه اتصل بها وقابلها لهذه الغاية)!
ومما قاله أبو هشيمة أيضاً: إن لم يكن بيني وبين الإخوان علاقة، فكيف يطلبون مني أن أطلّق، وحتى ولو كان هناك علاقة، فلا أحد يتدخل في حياتي الخاصة، كرجل عصامي بنى نفسه بنفسه، هذه شخصيتي، والطلاق أو الزواج، لا يرتبطان بزمن أو مكان أو من يحكم.. الأيام ستثبت بأنه لم يكن لي أي علاقة بالإخوان”!
وتابع: “هيفاء صديقة والموضوع انتهى بطريقة شيك جداً، وأراها حلوة بالحجاب الذي هو خيار شخصي (هذا ردّاً على سؤال طوني خليفة الذي عرض صورة لهيفاء محجّبَةً وسأله إن كان سيعود لها لو تحجّبت).. وحتى بعد الطلاق، لم يحدث أي حاجَة دمّها تقيل.
وعن الصور التي انتشرت له مع هيفاء وقيل إّنها في إحدى البارات المشبوهة في تركيا، قال: “الصور هذه مُركّبة منذ العام 2005، ولم تكن في بارات مشبوهة في تركيا”! وقال أخيراً: “لا آخذ قراراً وآسف عليه، لذا لستُ آسفاً على الطلاق، وهذا ليس تقليلاً من قيمتها أبداً”.
[youtube]https://www.youtube.com/watch?v=Q3pm82kadJk[/youtube]