يلتقي الممثل الاسباني المقيم في الولايات المتحدة أنطونيو بانديراس من جديد مع واحد من مخرجيه المفضلين وهو بيدرو المودوفار لتصوير فيلمه المقبل المقتبس عن قصة بوليسية للكاتب الفرنسي تييري جونكيه. وتدور قصة الفيلم الجديد حول جراح تجميل ينتقم من رجل اغتصب إبنته.
ووفق تصريحات المخرج التي نقلتها وكالة فرانس بريس، سيكون العمل أشبه بأفلام الرعب التي يقول المودوفار أنه لطالما رغب في إنجاز أحدها. ويعود أول تعاون بين بانديراس والمودوفار إلى العام 1982 وذلك في فيلم “لابيرينتو دي باسينونيس” وكان بانديراس آنذاك في الثانية والعشرين من العمر.