تقدمت النجمة الأميركية جنيفر لوبيز (41 سنة) بدعوى قضائية أمام محكمة كاليفورنيا لمنع زوجها السابق أوجاني نوا من نشر فيديو إباحي تم تصويره أثناء فترة زواجهما العام 1997.
كان الزوج السابق نوا المهاجر الكوبي الذي عمل بالطهي وعروض الأزياء، قد أعلن نيته التسويق للفيديو الذي جمعهما في لقطات شديدة الخصوصية أثناء فترة زواجهما الذي لم يدم أكثر من 11 شهرا، حسب ما نشرت صحيفة “الديلي ميل” البريطانية.
وذكرت لوبيز في الوثائق المقدمة إلى المحكمة أنها تظهر في الفيلم عارية، كما أنها تأتي بأفعال مثيرة ومخجلة، وهو ما يدعو إلى المحافظة على سرية الفيلم. وقال إد ماير وكيل أعمال الزوج السابق للوبيز، إن هذا الفيلم هو أحدث إضافة إلى التسجيلات المنزلية التي عثر عليها نوا، والتي بلغت مدتها الإجمالية 21 ساعة من التعري، مضيفا أنه دائما ما يعثر على أفلام فيديو نسي أنها بحوزته.
ورغم عدم احتواء الفيديو على مشاهد جنسية كاملة، فإنه قد يشكل إحراجا بالغا للوبيز المتزوجة حاليا بالنجم مارك أنتوني، ولديها منه طفلان توأم في الثانية من عمرهما هما إما وماكس.