أطل الملحن زياد بطرس في حلقة ضمن برنامج “بدون رقابة” أثارت ضجة كبرى، خصوصاً حين صرح بأنه لا يقبل التلحين للسيدة ماجدة الرومي! وحاول بعض “الصغار” في عالم الصحافة أن يثيروا أزمة من لقاء بطرس، فاستحصلوا على ردٍ قاسٍ من السيد عوض الرومي، مدير أعمال وشقيق ماجدة الرومي، نصح فيه بطرس بأن يتعالج نفسياً (رغم أن السيد عوض لم يكن قد شاهد لقاء زياد، وربما نُقِل إليه تصريحه، فصرح بما صرح به)! تلا كل هذا الأخذ والرد، بيان أصدرته السيدة جوليا، أعلنت فيه أن ما صرح به شقيقها زياد، يعنيه وحده فقط وأنها لا تشاركه الرأي فيه!
ورغم ذلك، علمنا من مصادر مقربة جداً أن زياد وشقيقته جوليا، في أحسن حال، وأن لا خلاف بينهما، وربما قاما معاً بتنسيق بيان جوليا، لإبعادها عن أي معركة، ربما يرغب زياد بدخولها وحده! جوليا وزياد شقيقين، فوق أي اعتبار، ولن تدخل بينهما أي تصريحات أو بيانات، وهما ينسقان في كل شاردة وواردة!
جوليا أرسلت بيانها من الإمارات، حيث تستقر مع عائلتها، وتستعد لحفلها في بيروت، في تشرين الثاني – نوفمبر كما نشرنا منذ فترة، وانفردنا!