لم يقبل النجم راشد الماجد إلا أن يكون صاحب موقف تجاه الأحداث السياسية والتحركات الشعبية في مملكة البحرين، فسجل أغنية وطنية خاصة جاءت أشبه ببلسم للآهات والجروح بعد تلك الأحداث المؤسفة التي شهدها الشارع البحريني.
الأغنية من كلمات الشاعرة “ضما الوجدان” التي لعبت فيها على وتر حب الوطن والولاء لأرضه، معلنة رفضها الخطاب الطائفي والتزامها قِيم الولاء والمحبة، عبر لحنٍ لأحمد الهرمي تشربتها كلمات أغنية التي تقول:
ليش تدمع عينها واحنا سببها
ليش نكسر قلبها حزنُ أسية
ما تشوف عيالها سنة وشيعة
كلنا بعيونها صرنا سوية
البحرين ما نرضى زعلها.