لفتنا خبر نشرته مجلة “الشبكة” في عددها الأخير وجاء فيه: “ثمة مثل شعبي يقول بيخلق من الشبه أربعين، حوَّلَهُ البعض إلى (بيخلق من يوسف الخال أربعين)، ذلك أن عدداً من جيله في المهنَة يطالبون كلما خُفّضت أجورهم: بدنا نكون متل يوسف.. وإذا فاتحتهم كاتبة بدور، قالوا لها: أكتبي لنا كما كتبتِ ليوسف.. حتى إذا أعلنت الـ LBC عن مسلسل، إنهمرت الإتصالات: ليش كترتوا ليوسف لقطات؟ إلى درجة أن بعض أبناء جيله ممن لم يتمكنوا من اللحاق بنجوميته وأجره، أجروا أخيراً على الأثير مقارنات بين وسامة الخال ووسامتهم، مع أن الأهم هو المقارنة بالأخلاق!
وفي العدد نفسه كان خبر عن سرقة حقيبة والدة نيكول سابا وقد تم إلقاء القبض على السارق في وقت لاحق، إلا أن نيمول خافت كثيراً على والدتها!