إستضاف روبير فرنجية في برنامجه Micro Scoop عبر قناة الـ OTV، المخرج عاصي زياد الرحباني، الشاب الذي حمل من اسمه الكثير، وأرهقه هذا الإسم كثيراً أيضاً! بداية ظهور عاصي، كانت من خلال روبير منذ سنوات، وحينها شن هجوماً على جدته فيروز! لاحقاً انتشر اسم عاصي من خلال فيلمه الأول: بيروت وبيروت وبيروت، إلى أن صعق بدعوى من “والده” زياد الرحباني، يطالب بشطب ابنه زياد عن اسمه، مشككاً في أبوته له! الدّعوى التي تمت “لملمتها” و”طمطمتها” !
عاد وأطل عاصي زياد الرحباني مع فرنجية، ليتحدث عن فيلمه الوثائقي الجديد، بعنوان: “يرحلون ويرحل معهم التاريخ” ، الفيلم الذي يتحدث عن هجرة مسيحيي العراق منها..
وفي ختام الحوار، سأل فرنجية، عاصي زياد الرحباني:
* لو كنتَ عاصي فرنجية أو عاصي بولس ولست من آل الرحباني، فماذا كان سيكون رأيك وموقفك من الخلاف بين السيدة فيروز وأولاد منصور الرحباني؟
– فأجاب بتهكم: كان ليعنيني الموضوع أكثر مما يعنيني الآن.
* ثم عاد روبير وطرح السؤال: إذاً لا يعنيك الموضوع ابداً؟
– وأكد عاصي: لا يعنيني خلافهم!
وخلال الحوار، لفتنا أمرين: الأول، خاتم الخطوبة الذي يضعه عاصي منذ حوالي السنة، والقرط الملفت للنظر!