كي تضمن لنفسها نسبة أكبر من الإستمتاع بالمناظر
التاريخية، إختارت مادونا أن تجول في روما مستقلة الدراجة النارية التي قادها
صديقها ابراهيم زيباتي، ومتخلية عن كل مظاهر البذخ التي تضمنها لها نجوميتها..
إلا أن مادونا التي تختار بإرادتها أن تتخلى عن مظاهر
البهرجة، تأمر بها حين يحلو لها، فهي تطلب من أي متعهد توافق على أن تحيي حفلا
لصالحه، أن يؤمن لها 20 خطا هاتفيا دوليا ونشافة جديدة، هذا عدا عن أنه يتم إعادة تصميم
أي غرفة تنزل فيها في أي فندق، وذلك عبر تنسيق مفروشات تكون قد شحنتها معها، كي لا
تشعر بالغربة!