بعد أن أطل رئيس روتانا للصوتيات سالم الهندي في برنامج “سيرة وإنفتحت” مع زافين قيومجيان وقال بأن فلة لا تحقق أي نسبة مبيعات في ألبوماتها ما جعله يفسخ عقدها الروتاني، زعلت فلة وبدأت تجري لقاءات ومقابلات صحافية قاسية ترد فيها على سالم الهندي، منها إطلالة تلفزيونية مع طوني خليفة قالت فيها بأن الهندي حاربها لأن سمو الأمير الوليد هو من أعادها إلى روتانا بعد أن غادرتها للمرة الأولى، وأنه زور عقدها وأكل حقوقها المادية، وأسمته في كثير من الأحيان “بالتايواني” بدل الهندي، الأمر الذي جعله يرفع دعوى قدح وذم وإساءة ويطالب بتعويض بقيمة 50 ألف دولار. ومصادرنا الخاصة أشارت إلى أن فلة أوكلت محاميها في بيروت أن يتابع المسألة قانونياً وعلمنا أنها سلمته نسخة من حلقة سالم الهندي في “سيرة وإنفتحت”، إضافة إلى لقاءاتها الصحفية وتم التأكيد بأنها سترفع دعوى بدورها بحقه. ولكن فلة تتكتم عن خطواتها المقبلة.