هالة من العظمة ،،، استطاعتْ أن تغير مسار الكون بأسرهِ منذ بداية ظهورها ،، الجميع باتَ مهووساً بسحرها ، جمالها و ((الكاريزما)) الهائلة التي تضفي لأعمالها جاذبية و رقة .. البعض هاجمها واستغل شهرتها وحجم جماهيريتها ابشع الاستغلال ليصعد الى القمم من خلال اسم جلالة الملكة “هيفاء وهبي” الذي بإمكانه إعلاء نجم من يشاء بثانية واحدة فقط … والبعض الاخر قال بأنها مجرد ظاهرة كغيرها ،، ستستمر لعدة شهور وستختفي ،، ولكن الديفا “هيفاء” صعقتهم بالصاعقة الكبرى ، واثبتت بأنها مستمرة بمسيرتها المثيرة ،، تلك المسيرة التي رسمت وما زالت ترسم البسمة على وجوه الملايين ، وتلك هي المسيرة التي غيرت حياة الاف العشاق والمحبين لفنها وأعمالها وشخصيتها التي لم ولن تتكرر .. اما القسم الأكبر والذي كسر الحواجز و الحدود ما بين بلاد وقارات العالم أجمع ليشكل تلك الجمهورية الواحدة والقصة الكبرى والراية الواحدة ،، التي تدعى بجمهورية “الهيفا هولكس” تتربع على عرش دولتنا الملكة “هيفاء وهبي” ،، ونحن بدورنا كهولكس لملكتنا نملك يقيناً كبيراً بأننا نتنفس هيفاء بدلاً من أن نتنفس الأوكسجين ، فعشقها هو أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل قلوبنا تنبض ،، ولكن لا تنبض كباقي البشر ،، وانما تنبض باسمها .. أي باسم الملكة (هيفاء وهبي ) الذي يشكل ( فوبيا ) ذات درجة عالية للحاقدين على نجاحها الفتّاك والذي تُسبب لهم هذه (الفوبيا) حالة من الصرع في بعض الاحيان ، وخاصةً عندما تطل علينا بإطلالاتها العالمية التي ولأول مرة نراها في الشرق الأوسط ،، وتضيف بصمتها ولمساتها الخاصة عليها .. دمتي جوهرة ثمينة نفخر ونعتز بها اين ما نكون واين ما نذهب ، ودمتي كالعسل القاتل للكاهرين والحقّاد على أن يموتوا في اليوم ألف مرة ،، بسببٍ واحدٍ فقط .. إلا وهو عالمية الديفا “هيفاء وهبي”
Zahra Hw