لا نعرف لمن
تعود فكرة أغنية “إسمي أنس” التي أطلقها وائل جسار عن الشهيد الأصغير في
أحداث بورسعيد، أنس محي الدين – 15 عاما، إلا أن الأغنية “ضربة معلم”
لأنها ومن خلال أنس إستطاعت أن تبلسم جراح الأهالي الذين خسروا عزيزا في المجرزة!
لا يختلف إثنان
على روعة صوت وائل جسار، لكنه كان مختلفا في تلك الأغينة، كان ملائكيا بكل ما للكلمة
من معنى..
يُذكر أن
الأغنية وما إن تم تحميلها على YouTube
حتى إستمع إليها خلال ساعتين أكثر من 17 ألف شخص وهي من كلمات الشاعر
نبيل خلف، ألحان وليد سعد وتوزيع عادل عايش، وللإستماع إليها، إتبعوا الرابط التالي: