لفتنا عبر موقع www.wassoufbook.com أن إبنه الأصغر جورج وسوف جونيور يتواصل بشكل دائم مع عشاق والده ويجيبهم عن كافة الأسئلة التي يطرحونها! وحين نقول “كافة” الأسئلة، فإننا نعني ما نقوله، لأن جونيور لا يتهرب من أيٍ من الأسئلة، دون أن يفكر بينه وبين نفسه: هل يريد والدي توضيح هذه النقطة أم يود ترد الصحافة تتساءل وتحلل بنفسها؟
فمثلاً من الأسئلة التي طرحها أحد العشاق كانت سبب انفصال الوسوف عن رئيس فرقته منذ ما يزيد عن 25 عاماً المايسترو مازن زوايدي، الذي أصبح اليوم رئيس فرقة فارس كرم، فعزف له ليلة رأس السنة، تاركاً الوسوف خلفه!
وحول هذا الموضوع، أجاب جورج جونيور: sar mashkal shakhsseh ma3 ba3ed.... أي: “صار مشكل شخصي مع بعض”!
فما هو هذا الخلاف الشخصي، رغم أن أبو وديع من أطيب البشر ومعلوماتنا تؤكد أنه قبل أشهر قليلة اشترى لزوايدي سيارة فخمة كهدية؟! وإن كان زوايدي قد هجرَ الوسوف في السابق والتحق بفرقة وديع مراد بسبب عدم إحياء الوسوف أياً من الحفلات، معتبراً أنه بحاجة إلى العمل لتأمين لقمة العيش، فما هي الأسباب التي تدفعه اليوم لفعل ما فعله وحفلات الوسوف بالجملة؟!
ونبقى في دائرة الوسوف، حيث يتردد من فترة إلى أخرى وقوع خلافات حادة بينه وبين صديقه متعهد الحفلات ميشال حايك الذي يتعهد جميع حفلات أبو وديع، ليتبين لاحقاً أن “لا خلاف ولا من يحزنون”! إلا أن مقربين من أبو وديع أسروا لنا أن خلافاً جديداً وقع بينهما فعلاً هذه المرة، والدليل: أين Logo شركة ميشال حايك : Double Eight Production في إعلانات حفل أبو وديع لليلة رأس السنة في كازينو لبنان، رغم أننا لم نرَ يوماً إعلاناً للوسوف إلا ومعه هذا الـ LOGO! ولماذا لم يتعهد حايك ذاك الحفل؟!