لفتنا أمر غريب البارحة، وهو إرسال عدد من الرسائل من الحساب الخاص بالفنان سعد رمضان على موقع التواصل الـFacebook وهي مسيئة لصورته، إذ إننا نعلم سعد جيداً ولا يمكن أن نصدق أنها صادرة عنه!
فإتصلنا بسعد، لنكشتف أنه غاضب وقلق، لأن أحد الحاقدين سرق حسابه الخاص من خلال قرصنته، وهو يعمل على بث معلومات مسيئة لسعد، سواء من خلال الرسائل الخاصة أو الحائط الذي يراه جميع محبي سعد من الفانز وحتى الصحافيين وأهله وأصدقائه. لذا يهم سعد أن يوضح بأنه غير مسؤول عن كل ما يصدر عنه من خلال الفايس بوك، وأنه وقع ضحية أحد المجهولين الذي يقوم بتشويه صورته وسمعته الطيبة والحسنة. لذا إقتضى التنويه!